فى أوضة اياد ....
رجاء واقفه ودموعها على خدها وأروى واقفه
جنبها وأدهم واقف جنب الدكتور وهو بيكشف
على أياد ....بعد ما انتهى الدكتور من الكشف على أياد ....
أدهم "خير يا دكتور ....ايه سبب اللى
حصله ده "
الدكتور بيبص ل أياد وبيسأله "دى أول
مره تحصل ولا اتكررت قبل كده "
أياد "لا أول مره ...."
الدكتور "أطمنوا ...ممكن تكون من تأثير
الحادثه ....احمدوا ربنا انه خرج منها بالسلامه "
رجاء "الحمد لله ....يعنى هو كويس
يادكتور "
الدكتور " أطمنى ....هو بخير بس لو
أتكررت مره تانيه ...يستحسن أشوفه فى المستشفى ...دى شويه أدويه هكتبهاله
...هتساعد أن يتجاوز الفتره دى"
أدهم " الف شكر لحضرتك يا دكتور
...تعبناك معانا "
الدكتور "العفو ...حمدلله على سلامته مره تانيه "
بياخد أدهم الروشته من الدكتور وبيوصله لحد
الباب ...رجاء وأروى بيقربوا من أياد ....رجاء بتقعد جنبه على السرير ...
"الف سلامه عليك يابنى ....حاسس بأيه يا
أياد "
"الحمد لله أنا كويس ياماما ...متقلقيش
عليا "
"خضتنى عليك يا أياد ....المهم حمدلله
على سلامتك "
"الله يسلمك ....متقلقوش عليا انا كويس
"
بعد عشر دقايق بيرجع أدهم ومعاه الادويه اللى
الدكتور كاتبها ....
"دى الادويه اللى الدكتور
كاتبهالك....ياريت تأخدها بأنتظام عشان اللى حصل ده ميتكررش تانى "
أروى بتنادى على مامتها ....
"ماما "
بتبصلها رجاء ....أروى بتشاورلها أنها
عايزاها ...بتخرج أروى من الاوضه ووراها رجاء ....وبيدخلوا أوضة اروى ...
"قوليلى يا ماما عملتى أيه "
.............................................................
رشا مع مديحه فى أوضتها ....مديحه بتقول ل رشا
....
"أنا حاسه أنهم بيخططوا لحاجه ...شمس دى
وراها حاجه ولازم اعرفها "
"انا كمان شاكه فيها ...أكيد بتخطط
لحاجه هى وفيفى وجميله كمان أنضمت لهم "
"كله الا جميله ... أنا حاسه أنها قربت
منها ....وده ممكن يضرنا بعد كده ..."
"هتعملى ايه معاهم ..."
"مش عارفه ....محتاجه افكر كويس أزاى
ابعدهم عن شمس وخصوصا جميله "
"ما تخلى سلامه ينقلها أى شقه تانيه
"
"انا مش هقول ل سلامه تانى ....بس حقى
أنا هعرف أخده كويس من اللى اسمها شمس دى وهعرفها مين مديحه "
...............................................................
رجاء واروى بيتكلموا .....
"وده وقتوا يابنتى ....أخوكى تعبان
...نتكلم بعدين "
"أياد كويس يا ماما ....أبيه أدهم قالك
أيه "
سكتت رجاء ومش عارف رد فعل أروى هيكون أيه
...
"مصمم على رأيه....مش كده ؟"
"يابنتى أخوكى معاه حق "
"يعنى قدر يقنعك باللى هو عايزه
.....برافو عليكى يا ماما ...كل همكوا الفلوس لكن أنا ومشاعرى ما افرقش
معاكوا "
"أزاى تقولى كده يا أروى ....أنتى عارفه
أنى من الاول مكنتش موافقه على الموضوع ده ...ووافقت عشانك...بس بردوا انا مش هقدر
أرميكى للنارواقعد أتفرج "
"نار أيه يا ماما ....بقولك محمد بيحبنى
وانا بحبه "
"الحب مش كل حاجه ....فى حاجات كتير
هتظهر بعد الجواز ....ساعتها هتقولى ليه ما نصحتونيش "
"ما تقلقيش يا ماما ....مش هقول حاجه
...انا مستعده أتحمل اى حاجه "
"بس أنا مش هقدر أتحمل اشوفك زعلانه
لاى سبب "
"أنتوا ليه دايما بتتقعوا الحاجه الوحشه
....محمد أنسان كويس وانتوا لما تعرفوه هتتأكدوا أنه كان عندى حق "
"بصى يا أروى ...أخر كلام ...دا الشرط
الوحيد عشان الجوازه دى تتم....أظن لو بيحبك لازم يتنازل شويه زى ما أحنا اتنازلنا
... ولازم يعرف أنه مش هيلاقى جوازه ببلاش زى دى "
سكتت أروى بتفكر فى كلام مامتها وبعدين
قالتلها ....
"يعنى أحنا فعلا هنعيش معاكوا بعد
الجواز ؟"
"والله أخوكى قال لو وافق على الشرط ده
هيخليكوا تعيشوا معانا بعد الجواز ...."
كملت أروى تفكير فى موضوعها ....
"طب كنت عايزه أطلب منك طلب يا ماما
..."
"خير يا أروى ...."
"لازم أقابل محمد عشان اقنعوا بقراركوا
ده...."
"وأخواتك لو عرفوا ....لا ملكيش دعوه
انتى بالكلام ده ....أدهم أخوكى هيتكلم معاه فى كل حاجه "
"يبقى الموضوع هينتهى قبل ما يبدأ
....يا ماما يا حبيبتى ...انتى عارفه أبنك كويس ....سيبينى انا أمهد للموضوع مع
محمد وهو يبقى يتكلم معاه زى ما هو عايز "
بترد رجاء بصوت واطى ....
"عيشنا وشوفنا ...أبن البواب بنمهد له
المواضيع كمان "
"بتقولى حاجه يا ماما ..."
"لا يا حبيبتى ......كلميه وشوفى
هناقبله فين "
"هنقابله ؟!!"
"أيوه طبعا ...هو أنتى فاكره هسيبك
تقابليه لوحدك "
"أزاى يا ماما تروحى معايا ...هو انا
عيله صغيره "
"والله انا مليش دعوه بالكلام ده ....كل
اللى اعرفه ان رجلى على رجلك ...."
"حاضر يا ماما ....اللى تشوفيه "
.............................................................
شمس قاعده فى الانتريه ...بتقلب فى القنوات ...بتدخل
عليها فيفى وهى بتقولها ....
"ما زهقتيش من القعده فى البيت "
ردت عليها شمس "عندك حل تانى "
"ما تيجى نخرج ...نروح للكوافير أو نعمل
shoping
أنتى عارفه أنى مبحبش الحبسه دى ....أيه رأيك
لو أخدنا جميله معانا "
"تفتكرى هتوافق"
"أكيد هتوافق ...دى مخرجتش من يوم ما جت
"
"انا قصدى مديحه هتوافق ان جميله تخرج
معانا "
"مش عارفه....على العموم هحاول
معاها "
"بس الاول خدى رأي جميله ...شوفيها
هتخرج ولا لا "
خرجت فيفى من الانتريه .....وراحت ناحيه أوضة
ساره ...وخبطت على الباب ....
"جميله "
فتحت فيفى الباب ودخلت ....ساره نايمه على
السرير والدموع فى عنيها وماسكه بطنها ....بتقرب منها فيفى بفزع....
"مالك يا جميله فى ايه "
"مغص ....مغص جامد أوووى"
"أطلبك الدكتور ...."
"مش عارفه "
بتنادى فيفى على مديحه وشمس ورشا ...بيجوا
كلهم بسرعه وبيسألوا ....
"فيه أيه ؟"
بترد فيفى ...
"جميله تعبانه "
بتقرب منها مديحه ...
مديحه "مالك يا جميله ....ايه اللى حصل
"
بترد ساره بصوت مخلوط بالالم ...
ساره "معرفش ايه اللى بيحصلى ...بقالى كام
يوم عندى مغص بيروح ويجى ...وبحس زى ما يكون فى حاجه هتقع منى "
مديحه "ما تقلقيش يا حبيبتى ....دى
حاجات بتحصل دايما فى أول الحمل ....ما تخافيش كلنا مرينا بالفتره دى ....أول ما
تعدى الشهر الثالث هتلاقى نفسك كويسه وكل اللى انتى حاسه بيه ده هيروح ....هو أنتى
مش دكتوره بردوا ...المفروض تكونى عارفه الكلام ده "
بتصرخ ساره صرخات مكتومه من الالم ....بتقرب
منها شمس وبتقول ل مديحه من غير ما تبصلها ....
"لازم تروح المستشفى ...ولا هنسيبها هنا
لحد ما يحصلها حاجه "
مديحه " مش هيحصلها حاجه يا شمس ....أنتى
مجربه وعارفه ان الحاجات دى طبيعيه فى الشهور الاولى "
بتقول شمس ل ساره .....
"ما تقلقيش يا جميله الدكتوره مديحه
طمنتنا عليكى "
مديحه بتبص ل شمس ولسه هترد عليها ...رشا
بتهديها وبيخرجوا هم الاتنين من الاوضه ....
فيفى بتبص ل شمس وبتقولها ....
"أحنا أتفقنا على ايه ؟"
شمس " أنتى مش شايف قاعده تفتى وعامله
فيها دكتوره "
شمس بتشوف ساره بتتألم ...
"أنا هقوم أعملك حاجه دافيه تشربيها
"
بتخرج شمس من الاوضه وبتقرب فيفى من ساره
وبتحاول تهديها ....
..............................................................
بعد ساعتين ...بيدخل أدهم أوضة أياد ...بيقرب منه وبيقول له ....
"عامل ايه دلوقتى "
"الحمد لله ...انا كويس والله... انتوا ليه
مش قادرين تصدقوا .."
"مش هنصدق الا لما ترجع أياد بتاع زمان
اللى مبيبطلش ضحك وهزار ...."
بيفتكر أياد اللى حصله والحادثه وملك
...بيبان الحزن على وشه ....بيحاول أدهم يغير الموضوع بسرعه ....
"أهو بسبب الى حصلك ده ...ضيعت عليه
ألاجازه "
"أجازة ايه "
"وائل كان عازمنى على يومين هنقضيهم فى
اسكندريه ....وطبعا بعد اللى حصل ده مش هينفع اسافر واسيبكوا فى الحاله دى "
"حالة ايه يا أدهم ....أحنا كويسين
....أنت اللى بتتحجج بينا عشان ما تسافرش "
"اسافر ازاى بس يا أياد واسيبك وانت
تعبان واروى ومشكلة جوازها من ابن البواب "
"يا أدهم انت كمان من حقك تفكر فى نفسك
....ولو كنت عامل حجتى انا وأروى فا متقلقش علينا ...انا بقيت كويس ...وموضوع أروى
أنا شايف انك هتقدر تفكر أحسن وانت بعيد "
أدهم بيبص ل أياد وبيقوله .....
"أنت شايف كده ؟"
"أنت شايف حاجه تانيه "
"وماما ؟"
"روح كلم انت وائل واتفق معاه على كل
حاجه وان هكلم ماما وافهمها كل حاجه "
بيخرج أدهم من أوضة أياد وبيدخل أوضته عشان
يكلم وائل صاحبه ....وأياد بينادى على مامته عشان يقولها ...
...............................................................
شمس قاعده هى وفيفى جنب ساره فى أوضتها ....
شمس "عامله أيه دلوقتى يا جميله "
ساره "الحمد لله كويسه ...مش عارفه
اقولكوا ايه "
فيفى "ما تقوليش حاجه ...كفايه اللى
عملتيه معايا "
شمس "كنت عايز اسألك سؤال يا جميله
"
ساره " أسألى "
شمس"أزاى أنتى دكتور ومتعرفش توصفى علاج
لنفسك "
ساره "أنا لسه مخلصه الجامعه السنادى
...حتى معرفش عملت ايه فى السنه الاخيره ....المفروض كنت أتدرب فى مستشفيات
....التدريب ايام الدراسه مش كافى أن اقدر اعرف كل حاجه "
شمس "متقلقيش أكيد هتنجحى وهتبقى دكتوره
معروفه "
ساره " دكتور ومعروفه ....اوقات بحس انى
مش هقدر اخرج من هنا وأنى هكمل بقيت عمرى فى الشقه دى واوقات بتجيلى افكار أنى
مستحقش أعيش بعد اللى عملته وان الموت هو الحل الوحيد ليا عشان ارتاح ....تفكير
انى ابقى دكتور واعيش حياتى زى أى حد طبيعى بدأت أنساه ..."
شمس " ليه بتقولى كده ....الامل دايما
هو اللى بيخلينا نعمل اللى احنا مكناش نتخيل فى يوم اننا نعمله ....عمرى ما كنت
اتخيل أنى أمشى من هنا ...بس أملى أنى هلاقى أبنى كان دايما للى بيصبرنى ودلوقتى
الامل أنى اعيش معاه هو اللى بيخلينى اعمل الللى بعمله ده "
فيفى "وانا ...كل اللى يشوفنى يفتكر انى
مبسوطه بالحياه اللى انا عايشاها ....بس أملى الوحيد انى اعيش زى أى واحده واتجوز
ويبقى عندى بيت واولاد .....ممكن الحلم ده ميتحققش ...بس أنك تعيش على أمل أحسن
بكتير من أنك تحسى أن ملكيش لازمه فى الحياه "
شمس " وانتى كمان لازم تخلى عندى امل ان
هتخرجى من هنا وهتكملى حياتك سواء رجعتى لاهلك او لا ....المهم أنك متستسلميش
....الحاجه الوحيده اللى لازم ننجح فيها عشان كل واحد فينا يحقق حلمه ...اننا نهرب
من هنا "
.................................................................
أروى دخلت أوضة مامتها ....
"ماما ...انا كلمت محمد "
"وقالك ايه "
"هنتقابل بكره "
"كويس ....أخوكى مسافر اسكندريه
....أحنا نروح ونرجع من غير ما يعرف ...أوعى تجيبى سيره ل أياد "
"حاضر ....بس هو أنتى هتقعدى معانا
واحنا بنتكلم ؟"
"لا يا ست أروى ....هقعد جنبكوا بس لازم
تكون عينى عليكوا ....وبعدين انتوا هتقولوا حاجه تانيه انا معرفهاش "
"لا يا حبيبتى ...بس هو ممكن ميعرفش
يتكلم قدامك "
"ربنا
يعدى بكره على خير"
"هو أبيه أدهم مسافر أسكندريه ليه
"
"أياد بيقولى أنه هيسافر عشان يريح نفسه ويقدر يفكر فى موضوعك كويس "
"أياد بيقولى أنه هيسافر عشان يريح نفسه ويقدر يفكر فى موضوعك كويس "
"يارب يا ماما يغير رأيه ..."
رجاء بتبص ل أروى ومش بترد عليها ....
.............................................................
تانى يوم فى اسكندريه ....أدهم ووائل واتنين
من صحابهم فى شقه على البحر ....وائل قاعد جنب أدهم ....
"النهارده هسهرك حتة سهره ....مش
هتنساها طول عمرك "
"هنسهر فين "
"هتعرف كل حاجه أستنى بس أشوف الراجل
اللى هيظبطلنا الليله "
بيمسك وائل موبايله وبعد شويه بيقول ...
"الوووو ....أزيك يا باشا ....الحمد لله
تمام ....اه وصلنا أمبارح بالليل ...السهره النهارده زى ما وعدتنى ...خلاص هستنى
رساله منك فيها العنوان ....تسلم يا باشا ...عنينا ليك....مع السلامه"
بعد ما أنتهى وائل من تليفونه ....أدهم
بيبصله وبيسأله كنت بتكلم مين ...وسهرة ايه اللى بتقول عليها ..."
"دا واحد أسمه سلامه ....الراجل ده
تحتاج أى حاجه تلاقيها عنده ...من فتره قصدنى فى مصلحه وانا قمت معاه بالواجب ومن
يومها وانا كل ما انزل اسكندريه لازم اقضى سهر تبعه .....بس سهره أيه بتاخدك لعالم
تانى "
"وانت بتسأله على العنوان ليه ...أنت مش
بتقول انك سهرت عنده قبل كده "
"اصل الراجل ده ....عنده أكتر من مكان
...فهو هيبعتلى رساله بالمكان اللى ينفع نسهر فيه النهارده "
"وائل ....السهره دى عباره عن ايه
بالظبط "
"ماتستعجلش بالليل هتعرف كل حاجه "
...............................................................
رشا
ومديحه قاعدين فى الانتريه وبيتكلموا بصوت واطى ....مديحه بتقول ل رشا ...
"يهربوا ؟!!....أنت متأكده من الكلام ده
"
"اه سمعتهم بودانى وهم بيقولوا انهم
هيهربوا..."
"معرفتيش هيهربوا امتى وأزاى ...."
"لا معرفش ....بس من الواضح انهم مخططين
لكل حاجه ومستين حاجه معينه عشان يهربوا "
"حاجة أيه ؟"
"معرفش ..."
"أنا كنت حاسه أن شمس دى وراها مصيبه
....بقولك ايه ...عايزاكى تفتح عنيكى وودانك ...أى حاج تشوفيها أو تسمعيها تبلغينى
علطول ...فاهمانى"
"فاهمه ...بس أنت ناويه تعملى معاهم أيه
"
"هتشوفى أنا هعمل معاهم ايه "
........................................................
فى كافتيريا على النيل .....رجاء قاعده
على طرابيزه وبتبص على أروى ومحمد ....أروى بتحاول تطمن محمد ...وبتقوله انهم
موافقين .... بيرد عليها محمد والفرحه باينه فى عنيه ....
"بجد ....وافقوا ؟!! ...أنا مش مصدق
....أنا مش عارف أعمل ايه من فرحتى "
"بس...."
بيبص محمد ل أروى ...ومستغرب هى ليه مش
فرحانه زيه ....
"بس أيه يا أروى ....متخبيش عليا فى ايه
؟"
"هم وافقوا بس بشرط واحد "
"أنا موافق على اى شروط "
"أسمعنى يا محمد ...اسمع الشرط الاول
وبعدين قرر "
"قلقتينى يا أروى ....شرط أيه ده "
اروى ساكته مش عارفه تقوله ازاى ...محمد زاد
قلقه بسكوت أروى
"شرط أيه يا أروى ....أتكلمى "
"هم موافقين ...بس...بس بشرط أن العصمه
تكون فى أيدى"
..................................................................
جميله كالعاده انت ممتاز ومبدع انا كنت بفتح دايما علشان قصص دينا عماد وبصراحه انت كمان موهوووووب جداااااااااااا ربنا يوفقك وان شاء الله من الناجحين ..................امل
ردحذفربنا يخليكى يا أمل يارب .....والله كلامك ده بيشجعنى وبيرفع من روحى المعنويه جدا
ردحذفجميله اووى القصص اللى انت بتكتبها واسلوبك جميل ومشوق .. اول ما بدأت اقرأ ليك قريت حلم اميره وبعدين ساره .. وحسيت ان اسلوبك فالكتابه والسرد شبه اسلوب دينا عماد .. ربنا يوفقك :)
ردحذفالف شكرا ليكى يا اسماء ......وأكيد دى حاجه تبسطنى
حذفجميله جدااا وعايزه اعرف ايييه الشرط بقي انا برضه كنت بفتح لدينا عماد بس الصراحه انت ماشاء الله
ردحذفنورا
أنتى مكملتيش الحلقه ولا ايه .....انا قولت الشرط فى نهاية الحلقه.....وشكرا ليكى أوووى يا نورا
حذفانا كنت متوقعة الشرط من الاول :D تسلم ايدك جميلة
ردحذفشكرا ااااا
حذف